Un pas en avant, deux en arrière ! La mauvaise foi est flagrante !
Oxymoron est le crédo de la politique des alliés USA - Israël - Qatar -Turquie - Saoudia - France - UK -Canada--- etc... La folie s'est emparée des dirigeants occidentaux ! Le mensonge toujours le mensonge ! La diplomatie américaine a épuisé toutes ses ressources de propagande, mais la machine de l'intox continue de tourner, elle ne peut plus s'arrêter, elle s'est emballée et déballe n'importe quoi !
USA et alliés arment et soutiennent DAECH et ISIL , leur réputation et crédibilité internationales sont définitivement érodées, personne ne croient plus en leur "guerre contre le terrorisme ", le terrorisme C'EST EUX : Israel, USA,Qatar, Arabie Yahoudite, Turquie, France, GB !
Les affaires étrangères US : "Nous consultons Moscou sur la question de la Syrie et sur l'hypothèse d'une solution non militaire.»
Comme coutume ces déclarations américaines n'inspirent aucune confiance, et doivent au contraire alerter le pays agressé, la Syrie, sur l'éventualité d'une intensification de la guerre et peut être une offensive à grande échelle des forces combinées de l'agression terroriste !
Ni Obama, ni John Kerry, ni Clinton, ni aucun officiel américain n'est à prendre au mot !
Et la contradiction est flagrante lorsque est fait mention encore une fois du départ de Président Bachar Al-Assad, le pilier et axe de la résistance de la nation.
"Retour au point départ, signe de la mauvaise foi de l'administration américaine, le diplomate américain note que « les États-Unis restent convaincus que le départ du président syrien Bachar Al-Assad "et conjointement donner l'occasion à l'opposition syrienne de former un gouvernement de transition afin d'éviter de nouvelles effusions de sang et de nouvelles victimes»
الخارجية
الأمريكية : نتشاور مع موسكو حول سوريا ولا حل عسكرياً للأزمة هناك
..............مع عدم الثقة بكل ما يصدر عن خارجية دولة الإرهاب العالمي (
الصهيوأمريكية ) الماسونية !!
أعلنت واشنطن أنها تواصل مشاوراتها مع شركائها حول سوريا بما في ذلك روسيا، وأنها لا تزال تعتبر بأن تسوية النزاع في هذه الدولة العربية يمكن أن تتحقق بطرق دبلوماسية فقط .
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية جون كيربي، الثلاثاء 23 يونيو / حزيران، إن واشنطن مستمرة في بحث سبل تسوية الأزمة السياسية الداخلية في سوريا مع عدد من الدول الأخرى ولا تقلل من اهتمامها بهذه القضية، وذلك بالرغم من أن محاربة تنظيم " داعش " تتصدر الأجندة الدولية حالياً.
وأضاف إن " وزير الخارجية الأمريكي جون كيري يناقش باستمرار هذه المسألة مع نظيره الروسي سيرغي لافروف ".
وأكد كيرب أن " لا حل عسكرياً " للنزاع في سوريا ويمكن تسويته بوسائل سلمية فقط.
وفي الوقت نفسه، أشار الدبلوماسي الأمريكي إلى أن الولايات المتحدة لا تزال على قناعة بأن على الرئيس السوري بشار الأسد " الرحيل " وعليه أن يعطي الفرصة للمعارضة السورية لتشكيل حكومة انتقالية بهدف تفادي مزيد من سفك الدماء وسقوط ضحايا جدد.
المصدر : " تاس "
أعلنت واشنطن أنها تواصل مشاوراتها مع شركائها حول سوريا بما في ذلك روسيا، وأنها لا تزال تعتبر بأن تسوية النزاع في هذه الدولة العربية يمكن أن تتحقق بطرق دبلوماسية فقط .
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية جون كيربي، الثلاثاء 23 يونيو / حزيران، إن واشنطن مستمرة في بحث سبل تسوية الأزمة السياسية الداخلية في سوريا مع عدد من الدول الأخرى ولا تقلل من اهتمامها بهذه القضية، وذلك بالرغم من أن محاربة تنظيم " داعش " تتصدر الأجندة الدولية حالياً.
وأضاف إن " وزير الخارجية الأمريكي جون كيري يناقش باستمرار هذه المسألة مع نظيره الروسي سيرغي لافروف ".
وأكد كيرب أن " لا حل عسكرياً " للنزاع في سوريا ويمكن تسويته بوسائل سلمية فقط.
وفي الوقت نفسه، أشار الدبلوماسي الأمريكي إلى أن الولايات المتحدة لا تزال على قناعة بأن على الرئيس السوري بشار الأسد " الرحيل " وعليه أن يعطي الفرصة للمعارضة السورية لتشكيل حكومة انتقالية بهدف تفادي مزيد من سفك الدماء وسقوط ضحايا جدد.
المصدر : " تاس "
