(LIEN 1)
(LIEN 2)
(LIEN 3)
(LIEN 4)
(LIEN 5)
Les dépenses prévues par le budget alloué à la célébration de "Constantine capitale de la Culture Arabe" sont en hausse, de 11 Milliards à 17 milliards de centimes et vont s'engouffrer dans les comptes des amis de Mme Nadia Labidi Cherabi ! Malgré les recommendations de Mr Sellal appelant à la nécessité d'engager des dépenses raisonnables et judicieuses, notre ministre semble décider à dépenser l'entier budget annuel en l'espace de deux ou trois jours. Quelques observateurs dénoncent l'anarchie et le gaspillage des biens publics et déclarent qu'aussi longtemps que la ministre continuera à distribuer généreusement de l'argent à ses amis et courtisans, ne nous étonnons pas de découvrir d'autres scandales sous le titre
"l'argent non gardé appelle le voleur "
ANNAHAR EL DJADID http://tinyurl.com/l57udrf
ارتفعت الميزانية المرصودة لمراسم الاحتفالات المقامة بمناسبة افتتاح تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، إلى 17 مليار سنتيم، منها مبلغ 11 مليار سنتيم ستحول إلى حساب أصدقاء وزيرة الثقافة نادية لعبيدي. وعلى الرغم من تحذيرات الوزير الأول، عبد المالك سلال، التي دعا فيها إلى ضرورة صرف عقلاني للميزانية وترشيد النفقات، إلا أن الوزيرة لعبيدي تتجه نحو صرف كل المبالغ المالية المخصّصة للاحتفالات على مدار سنة كاملة، لإنفاقها خلال يومين أو ثلاثة! بعض المتابعين لما يجري من عبث وتبذير وتبديد لأموال «الشعب» علقوا بالقول إنه ما دامت الوزيرة تنفق بكرم كبير على أصحابها وأتباعها، فلا عجب من اكتشاف كوارث أخرى في التسيير مستقبلا، تحت شعار «المال السايب يعلّم السرقة».
ارتفعت الميزانية المرصودة لمراسم الاحتفالات المقامة بمناسبة افتتاح تظاهرة قسنطينة عاصمة الثقافة العربية، إلى 17 مليار سنتيم، منها مبلغ 11 مليار سنتيم ستحول إلى حساب أصدقاء وزيرة الثقافة نادية لعبيدي. وعلى الرغم من تحذيرات الوزير الأول، عبد المالك سلال، التي دعا فيها إلى ضرورة صرف عقلاني للميزانية وترشيد النفقات، إلا أن الوزيرة لعبيدي تتجه نحو صرف كل المبالغ المالية المخصّصة للاحتفالات على مدار سنة كاملة، لإنفاقها خلال يومين أو ثلاثة! بعض المتابعين لما يجري من عبث وتبذير وتبديد لأموال «الشعب» علقوا بالقول إنه ما دامت الوزيرة تنفق بكرم كبير على أصحابها وأتباعها، فلا عجب من اكتشاف كوارث أخرى في التسيير مستقبلا، تحت شعار «المال السايب يعلّم السرقة».
